كانت السنوات التي عاشتها الزهراء (ع) في رعاية وتربية النبي (ص) كافية لأن تجعل من شخصيتها(ع) شخصية شبيهة بشخصية ابيها رسول الله (ص) حتى صارت اشبه الناس برسول الله(ص)
السبت, 18 05 2024
آخر تحديث: الجمعة, 17 أيار 2024 1pm
الشيخ دعموش: المقاومة في غزة لا زالت تملك الكثير من عناصر القوة. أكد نائب رئيس...
الشيخ دعموش: مهما حاول العدوّ تجاهل الحقائق لن يُخفي فشله وهزيمته. أكد نائب رئيس...
الشيخ دعموش من البقاع: الحراك الطالبي في الجامعات الأميركية والغربية هو جزء من...
الشيخ دعموش: التمادي في العدوان على لبنان لن يُعوّض عجز الاحتلال عن تحقيق...
الشيخ دعموش: التمادي في العدوان على لبنان ليس بلا ثمن شدد نائب رئيس المجلس التنفيذي...
الشيخ دعموش: الردُّ الإيراني هشّم صورة الكيان رأى نائب رئيس المجلس التنفيذي في...
الشيخ دعموش: مقابل العدوان هناك رد وعقاب.. والإصرار على إطالة أمد الحرب لن يغير...
كانت السنوات التي عاشتها الزهراء (ع) في رعاية وتربية النبي (ص) كافية لأن تجعل من شخصيتها(ع) شخصية شبيهة بشخصية ابيها رسول الله (ص) حتى صارت اشبه الناس برسول الله(ص)
لا شك ان حب النبي الاكرم للزهراء (ع) لم يكن مجرد حبَّ أبٍ لابنته فقط بل كان حباً ممزوجاً بالتعظيم والتقديس نظرا لسمو ذاتها وشخصها ولعظمتها وعلو مقامها وايمانها وعبادتها واخلاصها وكمالاتها وفضائلها التي لا يمكن حصرها ولا حتى بلوغ ابعادها وحقيقتها، وهذا هو سر حب النبي(ص) للزهراء(ع) واعطائها كل تلك المكانة الرفيعة
الوقوف الى جانب الناس في همومهم وازماتهم وحاجاتهم ومدّ يد العون للناس، ومساعدتهم وقضاء حوائجهم، والتخفيف من معاناتهم، هو من اعظم الاعمال الصالحة، وهو قيمة دينية واجتماعية واخلاقية وانسانية أكدت عليها الكثير من الآيات والاحاديث الواردة عن المعصومين (ع).
كان الإمام الجواد(ع) أول إمام يتولى شؤون الإمامة ويتسلم القيادة وهو صغير السن, حيث كان عمره ثماني سنوات، ثم جاء بعده ولده الإمام علي الهادي(ع) ليتسلم الإمامة والقيادة وهو بهذه السن أيضاً, ثماني سنوات أو أقل، ثم أتى بعد ذلك الإمام المهدي (عج) ليتولى الإمامة وعمره لا يزيد على الخمس سنوات.
حق الحياة هو اول شيء يحاسب عليه الانسان يوم القيامة يقول (ع): وَاللهُ سُبْحَانَهُ مُبْتَدِئ بِالْحُكْمِ بَيْنَ الْعِبَادِ، فِيمَا تَسَافَكُوا مِنَ الدِّمَاءِ يَوْمَ الْقِيَامةِ).
أكد نائب رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله الشيخ علي دعموش في خطبة الجمعة: أننا بجاجة الى حصانة سياسية ووعي وانتباه لما يخطط لنا، حتى لا ننساق مع الاهداف التي تريدها الادارة الامريكية في لبنان، وحتى لا ننجر لركوب موجة التطبيع مع العدو الصهيوني،
جعل الله كظم الغيظ من علامات وصفات المتقين, واستحق الكاظم لغيظه من الله سبحانه وتعالى عظيم الثواب والأجر, لأنه تصرف على خلاف ما تمليه عليه طبيعته وغريزته وانفعالاته.
الاسلام كرم الانسان وفضله على سائر مخلوقاته وارسى ثقافة احترام الانسان بما هو إنسان، بغضّ النظر عن دينه وجنسه ولغته وعرقه ولونه وموقعه الاجتماعي واوضاعه المادية.
الإمام زين العابدين (ع)، اكثر من العبادة وانعكست عبادته في سيرته وحياته وسلوكه ترجم عبادته لله ترجمة صادقة في شخصيته وفي تعامله مع الاخرين .
من المعلوم ان الامام يعتمد في حركته ونهضته على الاسباب والوسائل العادية والطبيعية، وليس في الروايات ان الامام يحقق اهدافه عن طريق المعجزة والوسائل غير العادية ، وهذا يعني انه سيعتمد على انصار وجنود واعوان ومقاتلين مخلصين ومستعدين للتضحية في سبيل الاهداف التي يسعى الامام لتحقيقها.
43 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع