انظروا إلى تاريخ الذين شاركوا في قتل الحسين(ع) واهل بيته واصحابه ، ماذا كان مصيرهم في الدنيا قبل الاخرة؟ لم يمر عقد من الزمان حتى رأوا نتائج أعمالهم واجرامهم وواجهوا ذلك المصير الاسود الذي كان ينتظرهم، وهلكوا جميعهم
الأربعاء, 04 12 2024
آخر تحديث: الأحد, 15 أيلول 2024 12am
الشيخ دعموش خلال الحفل التكريمي للشهيد السعيد المجاهد على طريق القدس نعيم علي فرحات...
الشيخ دعموش في خطبة الجمعة 13-9-2024: من يتخلّى عن غزة والضفة شريك في الجريمة...
الشيخ دعموش خلال حفل تأبيني 8-9-2024: المقاومة لن تقبل بتغيير قواعد الاشتباك وكسر...
الشيخ دعموش من المعيصرة 11-8-2024: المقاومة مصمِّمة على ردٍ ميدانيٍ مؤلم ورادع. شدَّد...
الشيخ دعموش من باحة المجتبى 16-7-2024: مجاهدونا يصنعون بحضورهم وتضحياتهم في المعركة...
كلمة في المجلس العاشورائي في بلدة القماطية في جبل لبنان الشيخ دعموش من...
الشيخ دعموش من الاوزاعي15-7-2024 : نتنياهو يصرُّ على مواصلة العدوان وتعنته لن يوصله إلا...
الشيخ دعموش من بريتال وبدنايل14-7-2024 : أي حرب على لبنان ستصنع فيها المقاومة للكيان...
الشيخ دعموش من الشهابية 13-7-2024: المقاومة اليوم في أعلى درجات الجهوزية على كلّ...
انظروا إلى تاريخ الذين شاركوا في قتل الحسين(ع) واهل بيته واصحابه ، ماذا كان مصيرهم في الدنيا قبل الاخرة؟ لم يمر عقد من الزمان حتى رأوا نتائج أعمالهم واجرامهم وواجهوا ذلك المصير الاسود الذي كان ينتظرهم، وهلكوا جميعهم
البعض قد يتمظهر بالدين ليتغطى بالدين ويخدع الناس يعني هو اساسا ليس متدينا ولا ملتزما وانما يتظاهر بالايمان والزهد والعبادات ويقوم بكل الواجبات والاعمال التي يقوم بها المتدينون للوصول الى غايات واهداف معينة
الامام السجاد(ع) قام بمهمة عظيمة، مهمة احياء الإسلام في الأمة من جديد، وأعاد وصل الامة بأهل البيت ( عليهم السلام ) بعدما كانت السلطة تعمل باستمرار على قطع هذه الصلة بشكل كامل، وعمل على ترسيخ قيم التكافل والتعاون والتآزر بين ابناء المجتمع في الظروف الصعبة والقاسية.
نحن معنيون ان نوجد عبر جهاد التبيين الحصانة اللازمة لاجيالنا حتى لا يقعوا فريسة هذه الموجة الضالة التي يراد منها ابعادهم عن دينهم والهائهم عن القضايا الكبرى التي تعني وطنهم وامتهم .
اعتبرت الأمانة من أهم منظومة القيم الأخلاقية في الإسلام، وأنها عنوان الإنسان المسلم والمؤمن الحقيقي، بل جعلت في بعض الأحاديث معياراً للإيمان والتدين والإلتزام
الأماكن المقدسة والمشاهد المشرفة للأئمة الاطهار(ع) هي مصداق من مصاديق بيوت الله التي امر الله برفع قدرها وتعظيمها،لأنها الاماكن التي يذكر الله فيها ويعبد الله فيها ويطاع الله فيها، فهي من شعائر الله التي ينبغي تعظيمها (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
من أخطر ما واجهه النبي (ص) خلال مسيرته ودعوته هو حركة النفاقِ والمنافقين التي برزت داخلَ المجتمعِ الإسلامي والتي وقفتْ من الإسلام موقفاً معادياً لا يقلُّ خطورةً عن الموقف العِدائي الذي اتخذته القوى الخارجية، الوثنيةُواليهودية وغيرها.
رُوي عن الإمام الرضا (ع) انَّه قال: "سبعةُ أشياء بغير سبعةِ أشياء من الاستهزاء: مَن استغفر بلسانه ولم يندم بقلبه فقد استهزأ بنفسه، ومَن سأل الله التوفيقَ ولم يجتهد فقد استهزأ بنفسه، ومن استحزم ولم يحذر فقد استهزأ بنفسه، ومَن سأل الله الجنة ولم يصبر على الشدائد فقد استهزأ بنفسه، ومن تعوَّذ من النار ولم يترك شهواتِ الدنيا فقد استهزأ بنفسه، ومَن ذكر الموت ولم يستعد له فقد استهزأ بنفسه، ومَن ذكر الله ولم يستبِقْ إلى لقائه فقد استهزأ بنفسه".
كان الإمام العسكري (ع) خلال سنوات امامته يقوم بإدارة ورعاية اتباعه وشبغته رعاية تامة بعدما تعاظم عددهم ووزنهم السياسي في عهد الإمام الكاظم واعترف بهم كقوة سياسية في العهود التي تلت ولاية العهد من قبل الإمام الرضا (ع) ، وحتى غيبة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه
النبي محمد (ص) بخطوة المؤآخاة يقدم للبشرية أنبل نموذج إنساني في المساواة والمواساة والعدل بين البشر بينما الغرب وادعياء الحضارة الحديثة يقدمون ابشع صور التمييز العنصري بين البشر.
95 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع