اليوم من أعظم الإساءات لرسول الله (ص) التي تقتله مرة جديدة وتسمه مرة جديدة هو أن يقتل الناس باسم الإسلام، أن تُذبح وتُقطع رؤوس الناس باسم رسول الله(ص).. الذي أبى أن يفعل ذلك حتى لأشد الناس عداوة له..
السبت, 18 05 2024
آخر تحديث: الجمعة, 17 أيار 2024 1pm
الشيخ دعموش: المقاومة في غزة لا زالت تملك الكثير من عناصر القوة. أكد نائب رئيس...
الشيخ دعموش: مهما حاول العدوّ تجاهل الحقائق لن يُخفي فشله وهزيمته. أكد نائب رئيس...
الشيخ دعموش من البقاع: الحراك الطالبي في الجامعات الأميركية والغربية هو جزء من...
الشيخ دعموش: التمادي في العدوان على لبنان لن يُعوّض عجز الاحتلال عن تحقيق...
الشيخ دعموش: التمادي في العدوان على لبنان ليس بلا ثمن شدد نائب رئيس المجلس التنفيذي...
الشيخ دعموش: الردُّ الإيراني هشّم صورة الكيان رأى نائب رئيس المجلس التنفيذي في...
الشيخ دعموش: مقابل العدوان هناك رد وعقاب.. والإصرار على إطالة أمد الحرب لن يغير...
اليوم من أعظم الإساءات لرسول الله (ص) التي تقتله مرة جديدة وتسمه مرة جديدة هو أن يقتل الناس باسم الإسلام، أن تُذبح وتُقطع رؤوس الناس باسم رسول الله(ص).. الذي أبى أن يفعل ذلك حتى لأشد الناس عداوة له..
إن الأساس والمرتكز الذي تقوم عليه فكرة إرجاع الأمة إلى الفقيه العادل العالم هو أن الأجيال تحتاج دائماً إلى المرشد والموجه والمفكر والمدبر الذي يعلمهم أحكام دينهم ويعمق لهم إيمانهم ويوجههم في سلوكهم إلى العدل والصلاح ورضا الله عز وجل.
من الإساءات لرسول الله وللإسلام تربية الناس على التعصب الديني والمذهبي. فإن الثقافة التعصيبة في أوساط المسلمين التي يبثها علماء السوء وعلماء جهلة متعصبون ومتحجرون تحض على الكراهية والعدوان على الآخر المختلف في الدين والمذهب.
إن الحياة الدنيا محفوفة بالضغوط والتحديات ضغوط البيئة والوضع الاجتماعي والمعيشي والأمني وضغوط العمل والحاجة والفقر والاحتياجات العائلية والشخصية، وأن على الإنسان عندما يتعرض لضغوط من أي نوع أن يواجه ذلك بمسؤولية ووعي
أن أول ما يجب فعله تجاه الشائعات هو:عدم المساهمة في إشاعتها وترويجها وعدم إساءة الظن بالآخرين والامتناع عن هتك أعراضهم ونشر أسرارهم وضرورة رد الشائعات ذات الطابع الامني الى الجهات والأجهزة المعنية لأنهم الأقدر على كيفية التعامل معها
الإمام العسكري (ع) كان حريصاً على أن يكون شيعته وأتباعه في قمة الإيمان والتقوى والورع والصدق والأمانة والأخلاق الحسنة والتعامل الإيجابي حتى مع الذين يختلفون معهم في العقيدة أو الفكر أو المذهب أو التوجه السياسي.
نحن بحاجة إلى البصيرة في في كل الأمور المحيطة بنا ،والى فهم الواقع الذي نعيش فيه ،وادراك ما يدور من حولنا ،وأن نملك القدرة على تشخيص الأولويات والأخطار والأعداء.. لأنه قد تلتبس الأمور على الكثير منا،فنقع في الضياع ونصاب بالتخبط والارباك وتضيع الاولويات ولا نعرف كيف نتخذ القرار الصحيح.
الأمور الاعتقادية والمسائل العبادية تستهدف القيم الأخلاقية، وقيمتها الحقيقية هي أن تتجسد في العمل الصالح وأفعال الخير وأن تنعكس آثارها في أخلاق الإنسان وأعماله وممارساته وسلوكه الشخصي والاجتماعي.
على الشباب المؤمن والفتيات المؤمنات خصوصا الجامعيين الذين قد يعيشون في مجتمعات متنوعة أو في محيط سيء أو بيئة فاسدة وغير ملتزمة،أن يلتزموا بمبادئهم وقيمهم وأحكام دينهم وأن لا يخضعوا للأجواء السائدة داخل المجتمع او الجامعة أو المدرسة.
ان من اهم عوامل تنمية حالة العفة في المجتمع: الزواج، وغض النظر عما حرم الله، والابتعاد عن كل ما يثير الشهوات، والالتزام بالحجاب الكامل والستر الشرعي للمرأة، وعدم الاختلاط إلا في حالات الضرورة ، والابتعاد عن الخلوة التامة بين الرجل والمرأة .
48 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع