اليوم من أعظم الإساءات لرسول الله (ص) التي تقتله مرة جديدة وتسمه مرة جديدة هو أن يقتل الناس باسم الإسلام، أن تُذبح وتُقطع رؤوس الناس باسم رسول الله(ص).. الذي أبى أن يفعل ذلك حتى لأشد الناس عداوة له..
الخميس, 21 11 2024
آخر تحديث: الأحد, 15 أيلول 2024 12am
الشيخ دعموش خلال الحفل التكريمي للشهيد السعيد المجاهد على طريق القدس نعيم علي فرحات...
الشيخ دعموش في خطبة الجمعة 13-9-2024: من يتخلّى عن غزة والضفة شريك في الجريمة...
الشيخ دعموش خلال حفل تأبيني 8-9-2024: المقاومة لن تقبل بتغيير قواعد الاشتباك وكسر...
الشيخ دعموش من المعيصرة 11-8-2024: المقاومة مصمِّمة على ردٍ ميدانيٍ مؤلم ورادع. شدَّد...
الشيخ دعموش من باحة المجتبى 16-7-2024: مجاهدونا يصنعون بحضورهم وتضحياتهم في المعركة...
كلمة في المجلس العاشورائي في بلدة القماطية في جبل لبنان الشيخ دعموش من...
الشيخ دعموش من الاوزاعي15-7-2024 : نتنياهو يصرُّ على مواصلة العدوان وتعنته لن يوصله إلا...
الشيخ دعموش من بريتال وبدنايل14-7-2024 : أي حرب على لبنان ستصنع فيها المقاومة للكيان...
الشيخ دعموش من الشهابية 13-7-2024: المقاومة اليوم في أعلى درجات الجهوزية على كلّ...
اليوم من أعظم الإساءات لرسول الله (ص) التي تقتله مرة جديدة وتسمه مرة جديدة هو أن يقتل الناس باسم الإسلام، أن تُذبح وتُقطع رؤوس الناس باسم رسول الله(ص).. الذي أبى أن يفعل ذلك حتى لأشد الناس عداوة له..
إن الأساس والمرتكز الذي تقوم عليه فكرة إرجاع الأمة إلى الفقيه العادل العالم هو أن الأجيال تحتاج دائماً إلى المرشد والموجه والمفكر والمدبر الذي يعلمهم أحكام دينهم ويعمق لهم إيمانهم ويوجههم في سلوكهم إلى العدل والصلاح ورضا الله عز وجل.
من الإساءات لرسول الله وللإسلام تربية الناس على التعصب الديني والمذهبي. فإن الثقافة التعصيبة في أوساط المسلمين التي يبثها علماء السوء وعلماء جهلة متعصبون ومتحجرون تحض على الكراهية والعدوان على الآخر المختلف في الدين والمذهب.
إن الحياة الدنيا محفوفة بالضغوط والتحديات ضغوط البيئة والوضع الاجتماعي والمعيشي والأمني وضغوط العمل والحاجة والفقر والاحتياجات العائلية والشخصية، وأن على الإنسان عندما يتعرض لضغوط من أي نوع أن يواجه ذلك بمسؤولية ووعي
أن أول ما يجب فعله تجاه الشائعات هو:عدم المساهمة في إشاعتها وترويجها وعدم إساءة الظن بالآخرين والامتناع عن هتك أعراضهم ونشر أسرارهم وضرورة رد الشائعات ذات الطابع الامني الى الجهات والأجهزة المعنية لأنهم الأقدر على كيفية التعامل معها
الإمام العسكري (ع) كان حريصاً على أن يكون شيعته وأتباعه في قمة الإيمان والتقوى والورع والصدق والأمانة والأخلاق الحسنة والتعامل الإيجابي حتى مع الذين يختلفون معهم في العقيدة أو الفكر أو المذهب أو التوجه السياسي.
نحن بحاجة إلى البصيرة في في كل الأمور المحيطة بنا ،والى فهم الواقع الذي نعيش فيه ،وادراك ما يدور من حولنا ،وأن نملك القدرة على تشخيص الأولويات والأخطار والأعداء.. لأنه قد تلتبس الأمور على الكثير منا،فنقع في الضياع ونصاب بالتخبط والارباك وتضيع الاولويات ولا نعرف كيف نتخذ القرار الصحيح.
الأمور الاعتقادية والمسائل العبادية تستهدف القيم الأخلاقية، وقيمتها الحقيقية هي أن تتجسد في العمل الصالح وأفعال الخير وأن تنعكس آثارها في أخلاق الإنسان وأعماله وممارساته وسلوكه الشخصي والاجتماعي.
على الشباب المؤمن والفتيات المؤمنات خصوصا الجامعيين الذين قد يعيشون في مجتمعات متنوعة أو في محيط سيء أو بيئة فاسدة وغير ملتزمة،أن يلتزموا بمبادئهم وقيمهم وأحكام دينهم وأن لا يخضعوا للأجواء السائدة داخل المجتمع او الجامعة أو المدرسة.
ان من اهم عوامل تنمية حالة العفة في المجتمع: الزواج، وغض النظر عما حرم الله، والابتعاد عن كل ما يثير الشهوات، والالتزام بالحجاب الكامل والستر الشرعي للمرأة، وعدم الاختلاط إلا في حالات الضرورة ، والابتعاد عن الخلوة التامة بين الرجل والمرأة .
178 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع