أن النصر الذي تحقق في 25 أيار 2000 كان انتصاراً وصنعاً إلهياً وهبه الله لنا، لمقاومتنا وشعبنا وأمتنا لأنهم حققوا شروط الانتصار ، فكانوا على درجة عالية من الإيمان والصدق والإخلاص والالتزام بالولاية والجهاد والعطاء والتضحية.
الخميس, 21 11 2024
آخر تحديث: الأحد, 15 أيلول 2024 12am
الشيخ دعموش خلال الحفل التكريمي للشهيد السعيد المجاهد على طريق القدس نعيم علي فرحات...
الشيخ دعموش في خطبة الجمعة 13-9-2024: من يتخلّى عن غزة والضفة شريك في الجريمة...
الشيخ دعموش خلال حفل تأبيني 8-9-2024: المقاومة لن تقبل بتغيير قواعد الاشتباك وكسر...
الشيخ دعموش من المعيصرة 11-8-2024: المقاومة مصمِّمة على ردٍ ميدانيٍ مؤلم ورادع. شدَّد...
الشيخ دعموش من باحة المجتبى 16-7-2024: مجاهدونا يصنعون بحضورهم وتضحياتهم في المعركة...
كلمة في المجلس العاشورائي في بلدة القماطية في جبل لبنان الشيخ دعموش من...
الشيخ دعموش من الاوزاعي15-7-2024 : نتنياهو يصرُّ على مواصلة العدوان وتعنته لن يوصله إلا...
الشيخ دعموش من بريتال وبدنايل14-7-2024 : أي حرب على لبنان ستصنع فيها المقاومة للكيان...
الشيخ دعموش من الشهابية 13-7-2024: المقاومة اليوم في أعلى درجات الجهوزية على كلّ...
أن النصر الذي تحقق في 25 أيار 2000 كان انتصاراً وصنعاً إلهياً وهبه الله لنا، لمقاومتنا وشعبنا وأمتنا لأنهم حققوا شروط الانتصار ، فكانوا على درجة عالية من الإيمان والصدق والإخلاص والالتزام بالولاية والجهاد والعطاء والتضحية.
ورد عن أمير المؤمنين (ع): هذا غرة شعبان، وشعب خيراته : الصلاة ، والصوم، والزكاة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وبرّ الوالدين والقرابات والجيران، وإصلاح ذات البين، والصدقة على الفقراء والمساكين.
المهدي(ع) حقيقة عاشها اتباع اهل البيت (ع) والأمة في مرحلة الغيبة الصغرى وعبر عنها السفراء الأربعة والنواب طيلة سبعين سنة ، ولم يلحظ عليهم أحد خلال كل هذه المدة تلاعباً في الكلام أو تحايلاً في التصرف أو اختلافا في النقل.. ولا يمكن لأكذوبة مهما كانت محكمة أن تعيش سبعين سنة.
إن الله سبحانه أراد للمشروع الإلهي الذي يحمله الإمام المهدي (ع) فيحقق من خلاله آمال وأهداف الأنبياء أن يكون المشروع الأخير للبشرية الذي يأتي بعد فشل كل المشاريع والتجارب الإنسانية وإخفاقها في تحقيق العدالة والأمن والسلام والرخاء الحقيقي للناس.
البعد الأساسي والأصلي للمسجد هو البعد العبادي لأن المسجد بالدرجة الأولى هو مكان للعبادة والتقوى , بل هو المكان الأكثر أصالة للعبادة والطاعة وتجسيد التقوى والتقرب إلى الله وللدعاء والخضوع بين يدي الله، لأن المسجد يعني مكان السجود والسجود هو قمة العبادة بل هو منتهى العبادة
ضيافة الله ليست بالضرورة ان تكون طعاماً أو شراباً أو شيئاً مادياً , ضيافة الله التي فتحها في هذا الشهر لسائر عباده فيها من كل أصناف العطايا والمكارم والالطاف والأرزاق والمواهب والنعم والامان والرضوان والرحمة , وعلى الانسان ان يعرف كيف يستفيد من هذه الفرصة المتاحة.
لا يكفي في التوبة ان يقول الانسان استغفر الله وأتوب اليه مجرد كلمة سطحية خالية من أي مضمون,بل لا بد من الشعور بالندم والحسرة والألم والتصميم على عدم العودة للذنوب، لانه اذا قال الانسان استغفر الله مجرد لقلقة لسان فان ذلك قد يكون استهزاءاً بالله وضحكا على الله نعوذ بالله من ذلك.
هناك العديد من الأسباب التي دفعت بالإمام (ع) إلى خيار الصلح أهمها:عدم رغبة الجيش في القتال , وتواطؤ الكثير من القادة والجنود مع معاوية وطمعهم بالمال والدنيا, والخيانات الفعلية التي حصلت داخل الجيش , وعدم الإخلاص للقيادة , والبلبلة الكبيرة التي حصلت في صفوف القادة والجنود نتيجة الشائعات والحرب النفسية.
الهدف من قبول علي(ع) للخلافة هو إجراء العدالة الاجتماعية في المجتمع على كافة المستويات ،ومكافحة الفوارق الطبقية الكبيرة القائمة في المجتمع, وتسخير كافة الإمكانات العامة لخدمة الناس, وإحقاق الحق ودفع الباطل، وليس تحقيق مكاسب ومصالح وامتيازات خاصة,ولذلك رفض إسناد مهام اساسية إلى طالبي السلطة.
ان الله سبحانه وتعالى اخبر واعلم بني اسرائيل في الكتاب الذي انزله على نبيهم وهو التوراة انهم سيرتكبون فسادين كبيريين يقود كل منهما الى الطغيان والعدوان والاحتلال والاستكبار في الارض، وان الله سينتقم منهم في الدنيا قبل الاخرة فيسلط عليهم بعد كل افساد واحتلال عباداً لنا مؤمنين وصادقين ورجالا اشداء اولى بأس شديد يذلونهم بالقتل والاسر ويذيقونهم جزاء فسادهم واستكبارهم ويجبرونهم على دفع ثمن اعتداءاتهم واحتلالهم للارض والمقدسات غالياً.
156 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع