الجمعة, 05 07 2024

آخر تحديث: الجمعة, 05 تموز 2024 2pm

المقالات
خطبة الجمعة 5-7-2024 : محرم شهر الاحزان

خطبة الجمعة 5-7-2024 : محرم شهر الاحزان

الشيخ ‏دعموش في خطبة الجمعة 5-7-2024: في المقاومة كفاءات قادرة على إيلام العدو وإلحاق...

كلمة في اسبوع الشهيدين محمد حسين قاسم وعباس احمد سرور في دير قانون النهر 2-7-2024

كلمة في اسبوع الشهيدين محمد حسين قاسم وعباس احمد سرور في دير قانون النهر 2-7-2024

الشيخ دعموش من دير قانون النهر 2-7-2024: كل تهديدات العدو لن تبدل في مواقف...

حفل تخريج المشاركات في دورة المرأة والاسرة 28-6-2024

حفل تخريج المشاركات في دورة المرأة والاسرة 28-6-2024

الشيخ ‏دعموش: لن ‏يحصد العدو من أي حرب على لبنان إلا هزيمة...

كلمة في الملتقى الثاني للمبادرات الثقافية الشبابية في اطار فكر الامام القائد 23-6-2024

كلمة في الملتقى الثاني للمبادرات الثقافية الشبابية في اطار فكر الامام القائد 23-6-2024

الشيخ دعموش: المقاومة لا تأبه للتهديدات وعلى أتمّ ‏الاستعداد للذهاب الى أبعد...

كلمة في الحفل التكريمي للشهيد الشيخ عباس بوصي 3-6-2024

كلمة في الحفل التكريمي للشهيد الشيخ عباس بوصي 3-6-2024

الشيخ دعموش: العدو فشل في فرض شروطه والمقاومة على أتم الجهوزية لمواجهة كل...

  • خطبة الجمعة 5-7-2024 : محرم شهر الاحزان

    خطبة الجمعة 5-7-2024 : محرم شهر الاحزان

  • كلمة في اسبوع الشهيدين محمد حسين قاسم وعباس احمد سرور في دير قانون النهر 2-7-2024

    كلمة في اسبوع الشهيدين محمد حسين قاسم وعباس احمد سرور في دير قانون النهر 2-7-2024

  • حفل تخريج المشاركات في دورة المرأة والاسرة 28-6-2024

    حفل تخريج المشاركات في دورة المرأة والاسرة 28-6-2024

  • كلمة في الملتقى الثاني للمبادرات الثقافية الشبابية في اطار فكر الامام القائد 23-6-2024

    كلمة في الملتقى الثاني للمبادرات الثقافية الشبابية في اطار فكر الامام القائد 23-6-2024

  • كلمة في الحفل التكريمي للشهيد الشيخ عباس بوصي 3-6-2024

    كلمة في الحفل التكريمي للشهيد الشيخ عباس بوصي 3-6-2024

 
NEWS-BAR
الشيخ ‏دعموش في خطبة الجمعة 5-7-2024: في المقاومة كفاءات قادرة على إيلام العدو وإلحاق الهزيمة بجيشه . الشيخ ‏دعموش: الشهيد المجاهد القائد الحاج محمد نعمة ناصر (أبو نعمة) كان من القادة الذين لم يتركوا الميدان، فمنذ ريعان شبابه وقد ختم الله مسيرته الجهادية بالشهادة كما كان يتمنى، وفاز برضوان الله. الشيخ ‏دعموش: ما لا يفهمه العدو أنّ كل قائد من هؤلاء القادة ترك وراءه مئات بل آلاف القادة والمقاتلين، وإن دماءه الزكية لن تزيد هذه المقاومة إلّا إصرارًا على مواصلة هذا الطريق. الشيخ ‏دعموش: المقاومة قدَّمت قادتها شهداء، ولم تتراجع ولم تضعف إرادتها، بل ازدادت حضورًا وقوة، كمًّا ونوعًا، لأنّ الشهادة كانت على الدوام تعطيها دفعًا وزخمًا جديدًا وحافزًا للتقدم إلى الأمام". الشيخ ‏دعموش: في المقاومة اليوم كفاءات كبيرة وقادرة على إيلام العدو وإلحاق الهزيمة بجيشه بإذن الله تعالى، وهذه الدماء الطاهرة لشهدائنا هي من بشائر النصر والمسألة هي مسألة وقت ليس أكثر". الشيخ ‏دعموش: يجب أن يعرف العدو أنّه لا عودة للأمن في شمال فلسطين المحتلة إلا بعد عودة الأمن لغزة، ولا عودة للمستوطنين بأمان إلى مستوطناتهم إلّا بعد عودة الأمان لأهل غزة".

كلمة في المجلس العاشورائي في بلدة جون 5-9-2019

أكد نائب رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله الشيخ علي دعموش خلال كلمة له في المجلس العاشورائي المشترك الذي تقيمه حركة امل وحزب الله في بلدة جون:أن الانتصار للحسين(ع) يكون بالتواجد والحضور في ساحات الجهاد المتعددة ومنها ساحة المقاومة في مواجهة الاعتداءات والتهديدات الاسرائيلية للبنان،

 فقد اثبتت كل التجارب مع العدو الاسرائيلي في لبنان اننا عندما نحضر في الساحة ونقاوم ونثبت ونصبر نستطيع ان نهزم العدو وان نفرض المعادلات وان نحمي بلدنا وان نقيد حركة العدو، وقد استطاعت المقاومة من خلال عملية افيفيم بالقوة التي لا يفهم الاسرائيلي الا لغتها، أن تعزز من معادلة الردع وان تحسن من شروطها ، بعدما حاول العدو اسقاطها بعدوانه الأخير على حزب الله في سوريا وفي الضاحية.

 

 

وقال: المشهد الذي عكسته المقاومة في ردها المحكم على العدو والالتفاف الرسمي والشعبي الواسع حولها، هو مشهد العزة والكرامة الوطنية، فلبنان لم يعد كما كان في السابق مسرحا لاسرائيل تدخله متى تشاء وتعتدي عليه متى تشاء من دون ان تلقى الرد المناسب، بل اصبح بمقاومته وجيشه وشعبه دولة قوية ومقتدرة، تردع العدو، وترعب العدو، وتفرض على جيشه ومستوطنيه عندما يعتدي علينا ان يبتعد الى خلف الحدود وان يتخبىء في الملاجىء، خوفا من رد المقاومة.

 واضاف: لو ان لبنان لا يملك مثل هذه القوة والارادة والعزم على مستوى المقاومة وعلى المستوى الرسمي والشعبي، لو أن حزب الله وحركة أمل وبقية القوى الحريصة على أمن وسيادة البلد لم يتخذوا موقفا موحدا من الرد على الاعتداء الصهيوني الأخير، لكان لبنان ساحة مستباحة من قبل العدو ولغرق في الذل والهوان.

ورأى: ان المعادلة الذهبية وقوة الردع والموقف الوطني الموحد من الإعتداءات والتهديدات الاسرائيلية هي التي تحمي البلد وتجعله آمنا ومستقرا وقويا وعزيزا ومُهابا، وهي التي توفر المناخ الملائم للعمل على معالجة الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية.  

وشدد: على ان مسؤولية القوى السياسية أن يعملوا من أجل إنقاذ الوضع الإقتصادي والإجتماعي بسياسات وإجراءات واقعية تعالج مكامن الخلل الحقيقي المتمثل بالهدر والفساد وناهبي أموال الدولة، وتحمل المنتفعين الضرائب، وليس الفئات الشعبية ولا ذوي الدخل المحدود ، لأن عامة الناس لا يتحملون مسؤولية ما وصل إليه الوضع الإقتصاد والمالي في البلد، ومن يتحمل المسؤولية هم حيتان المال ومن أهدر أموال الدولة فهؤلاء من يجب ان يتحمل المسؤولية وليس الفقراء.