الشيخ دعموش في المحاضرة الأسبوعية 23-6-2014: على الإنسان المؤمن أن يراقب نفسه هل إيمانه من النوع الثابت او المتزلزل.
لفت سماحة الشيخ علي دعموش في المحاضرة الأسبوعية إلى أن الإيمان على نوعين: مستقر ومستودع.فالإيمان المستقر هو الإيمان الثابت الراسخ في النفس المكتوب على صفحة القلب [أولئك كتب في قلوبهم الإيمان]
الشيخ دعموش في المحاضرة الأسبوعية30/6/2014: من علامات الإيمان الثابت التطابق بين العلم والعمل وبين القول والفعل .
شدد سماحة الشيخ علي دعموش في المحاضرة الأسبوعية 30/6/2014 : على ضرورة التطابق بين العلم والعمل وبين القول والفعل معتبراً ذلك من علامات الإيمان الثابت الذي لا يتزعزع ولا يزول.
الشيخ دعموش في المحاضرة الأسبوعية 7-7-2014: ثابت الإيمان بإمكانه أن يحافظ على ثباته واستقرار إيمانه من خلال التزامه الدائم بقيم الإيمان وأحكامه..
أكد سماحة الشيخ علي دعموش في المحاضرة الأسبوعية: أن على الإنسان المؤمن الثابت الإيمان أن يراقب نفسه لكي يحافظ على ثابت إيمانه فلا يتزعزع ولا يتزلزل، لأن ثابت الإيمان في معرض الخطر الدائم لا سيما عندما تضغط عليه شهواته وأهوائه ومصالحه,أو تواجهه التحديات والفتن،أو يتعرّض لمحاولات الترهيب والترغيب.
الشيخ دعموش في المحاضرة الأسبوعية14-7-2014: القرآن الكريم خصص المجاهدين والمهاجرين في سبيل الله بامتيازات وألطاف وعطاءات لم يمنحها لأحد من المؤمنين العاملين,وأراد لنا أن نتعامل معهم بطريقة خاصة تنسجم مع مكانتهم ودرجتهم ومنزلتهم عنده سبحانه .
للمجاهدين في سبيل الله مكانة خاصة عند الله سبحانه تختلف عن مكانة سائر الناس العاملين ، وذلك لأنهم يقومون بعمل عظيم وهو الجهاد في سبيل الله، فيبذلون أنفسهم ومُهجهم في الدفاع عن الدين والأوطان والمستضعفين،
الشيخ دعموش في المحاضرة الأسبوعية 4-8-2014: المؤمن الصادق هو الإنسان الذي يقدم رضا الله على رضا الناس.
غاية الإنسان المؤمن هي الحصول على رضا الله سبحانه وتعالى، وأن تكون أفعاله وتصرفاته منسجمة مع إرادة الله وأحكام الله وتشريعاته، فأمام كل خطوة أو عمل أو سلوك يسأل المؤمن نفسه: هل في ذلك لله رضا وطاعة؟ هل هذا العمل مباح ليس فيه مخالفة لله؟ فإذا كان العمل يرضى الله عنه قام به وإلا فلا؟
الشيخ دعموش في المحاضرة الاسبوعية 11-8-2014: من أوثق روابط الإيمان الحب في الله والبغض في الله.
المعايير التي يعتمدها الناس غالباً في الحب والبغض من النوع الذي ذكرناه هي معايير غير صحيحة, والله يريدنا أن نحب في الله وأن نوالي في الله من يطيع الله حتى ولو كان أبعد الناس عنا نسباً وانتماءاً ومصلحة.. وأن نعادي في الله من يخالف الله ورسوله ويحارب الله ورسوله ويعصي الله ورسوله حتى ولو كان أقرب الناس إلينا في النسب أو في الانتماء أو في ميزان المصالح والمنافع.
الشيخ دعموش في المحاضرة الأسبوعية 18-8-2014: التزام الحق هو المعيار في تأييد ونصرة الآخرين وليس القرابة أو العائلية أو القومية أو الحزبية أو المناطقية والجغرافيا.
تطرق سماحة الشيخ علي دعموش في المحاضرة الأسبوعية إلى موضوع العصبية والتعصّب فاعتبر: أن العصبية هي أن ينحاز الإنسان إلى جانب معين كانحيازه لأقربائه أو عائلته أو حزبه أو منطقته أو زعيمه.. ويراهم دائماً على حق وصواب حتى ولو كانوا في الواقع على باطل.
الشيخ دعموش في المحاضرة الأسبوعية 25-8-2014: الإيمان القوي الذي يستطيع الانسان من خلاله مواجهة التحديات والأباطيل والشبهات والغزو الثقافي والحرب الناعمة هو شكل من أشكال التأييد الإلهي للمؤمنين.
تحدث سماحة الشيخ علي دعموش في المحاضرة الأسبوعية عن اللطف والتأييد الإلهي لعباده المؤمنين وقال: إن لطف الله ورحمته بعباده على نوعين:1 ـ لطف عام يشمل جميع عباد الله, وهو لطف الله بعباده بالأمور العامة التي فيها نجاتهم وفلاحهم وخلاصهم وفوزهم في الدنيا والآخرة, كارسال الأنبياء والرسل والأولياء
الشيخ دعموش في المحاضرة الاسبوعية 1-9-2014: الانتصار على النفس وعلى الشيطان والتحلي بالإخلاص والصدق مع الله هو سرّ الانتصار والتأييد الالهيين للمؤمنين.
قلنا في المحاضرة الماضية بأن التأييد الإلهي يكون بأحد ثلاثة معاني: الأول: بمعنى أن الله يساعد المؤمن أو الجماعة المؤمنة بأمور غيبية وألطاف خفية من خارج عالم الشهادة كتأييد الله للمؤمنين بجبرائيل وبالملائكة.الثاني: بمعنى أن الله يؤيدهم بتقوية الإيمان في قلوبهم بحيث يصبح الإيمان قوياً ثابتاً راسخاً لا يتزلزل.
الشيخ دعموش في المحاضرة الاسبوعية 8-9-2014: يمكن للإنسان أن يصل إلى الله وأن ينال الرضوان من الله إذا داوم على فعل الواجبات وترك المحرمات والتزم بموجبات التقوى والطاعة الحقيقية لله سبحانه وتعالى.
شدد سماحة الشيخ علي دعموش في المحاضرة الأسبوعية: على أن هدف الإنسان المؤمن هو مرضاة الله والوصول إلى الرضوان الإلهي.وقال بأن الرضوان الإلهي لا يناله الإنسان إلا إذا حقق موجباته وشروطه