من مظاهر التراحم والتعاطف ( 17)
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني 5-7-2016: من مظاهر التراحم والتعاطف التزاور وصلة الأرحام والإحسان وقضاء الحوائج والاهتمام بأمور المسلمين.من أهم وأفضل الطرق والأساليب الإجتماعية التي يتقرب الإنسان من خلالها الى الله سبحانه وتعالى في شهر الله وفي أيام العيد هو التواصل والتراحم والتعاطف مع الإخوان والأقرباء والمؤمنين وزيارتهم والإحسان إليهم وقضاء حوائجهم والإهتمام بأمورهم وشؤونهم
التراحم والتعاطف(16)
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني 4-7-2016: كل مظهر غير مظهر الرحمة والرأفة والمودة والعطف بين المؤمنين هو مظهر لا يمت الى محمد وأتباعه بصلة.التّراحم والتّعاطف والتوادد كلها كلمات متقاربة المعنى والفروق بينها بسيطة:فالمقصود بالتّراحم أن يرحم بعضنا بعضاً على أساس الإيمان الذي يجمعنا فيسود بيننا العفو والصفح والتسامح والتغاضي والتعامل بلين ومرونة لا بقسوة وغلظة وفظاظة.
الغش والتدليس( 15)
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني 30-6-2016: لا فرق في الغش والتدليس بين أن يكون ذلك من فعل المتعامل نفسه أو من فعل غيره.تحدثنا بالأمس عن بعض أنواع ومصاديق ومفردات الغش التي ربما لا تحصى لكثرتها, ولكننا نشير الى أبرز المصاديق التي ربما يقع فيها الناس بكثرة في تعاملاتهم وتجاراتهم.
الغش والتدليس( 14)
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني 29-6-2016: الغش وسوء الائتمان يكشف عن طمع وجشع الإنسان وحرصه وأنانيته.عن رسول اللَّه (ص) أنه قال في حديث المناهي: "ومن غشَّ مسلماً في شراء أو بيع فليس منّا، ويحشر يوم القيامة مع اليهود، لأنهم أغشّ الخلق للمسلمين.
الوفاء بالوعود (13)
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني 28-6-2016: الكذب بالوعد ظاهرة شائعة في مجتمعنا وما يجب أن ينتشر هو ثقافة الوفاء.من الأخلاق التي تعزز الثقة بين أبناء المجتمع وتدعو الى احترام من يتقيد بها, الوفاء بالوعد, يعني الإلتزام بما يعد به الإنسان ربه أو الناس الذين يعيش بينهم ومعهم.
الوفاء بالعقود والعهود(12)
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني 27-6-2016: نقض العهد رذيلة لا تنسجم مع شخصية المؤمن لأنه يؤدي إلى اهتزاز الثقة وتمزيق العلاقات. يقول تعالى: "يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود .
تدوين العقود المالية والتجارية (11)
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني 23-6-2016: الدقة فيتنظيم العقود يحفظ الحقوق ويحقق العدالة ويمنع الإلتباس والإرتياب.﴿يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْن إِلَى أَجَل مُّسَمّىً فَاكْتُبُوهُ, وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبُ بِالْعَدْلِ, وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللهُ,