الشيخ دعموش في خطبة الجمعة 6-9-2024: الطريق الوحيد لإيقاف العدوان هو الضغط على العدو في الميدان.
الشيخ دعموش: العدو الصهيوني لديه أطماع حقيقة في كل فلسطين وفي المنطقة، والهدف الحقيقي والاستراتيجي هو إحكام السيطرة على كل فلسطين التاريخية.
الشيخ دعموش: أهم المؤشرات السياسية التي تدل على الأطماع "الإسرائيلية" في فلسطين: ما ذكره الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في أحد خطاباته الانتخابية مؤخرًا من أن مساحة "إسرائيل" تبدو صغيرة على الخارطة.
الشيخ دعموش: مشروع نتنياهو وحلفائه في الحكومة هو تحويل كامل فلسطين إلى دولة يهودية وطرد أهلها، ولذلك سيواصل حربه على غزة والضفة لتنفيذ هذا المشروع.
الشيخ دعموش: الأميركي شريك مع نتنياهو وداعم مطلق للعدوان "الإسرائيلي" على غزة ولبنان، وملتزم بأمن "إسرائيل".
الشيخ دعموش: من المستبعد أن يرضخ نتنياهو لأي ضغوط داخلية أو خارجية، بل سيواصل عدوانه على غزة والضفة ولبنان، وليس أمامنا في محور المقاومة سوى الصمود ومواصلة جبهات الاسناد.
الشيخ دعموش في خطبة الجمعة 30-8-2024: عملية يوم الاربعين اثبتت أن يد المقاومة هي العليا في الميدان.
الشيخ دعموش: مجتمعنا لم يتأثر في كل المراحل والى اليوم بكل حملات التهويل والتهديد والتشويش والحرب النفسية التي يستخدمها العدو .
الشيخ دعموش: مجتمعنا تعامل مع كل ما يجري بكل وعي وصبر وبقي حاضرًا في الميدان يحتضن المقاومة ويقدّم التضحيات على طريق القدس.
الشيخ دعموش: هذه البيئة صلبة ولا يمكن لأحد أن يكسر إرادتها، وموقفها هو التمسك بالمقاومة ومواصلة الطريق حتى تحقيق النصر.
الشيخ دعموش: "لقد أثبتت المقاومة في عملية يوم الأربعين أنها تفعل ما تقول، فوفت بوعدها وردّت على عملية اغتيال القائد الجهادي الكبير السيد فؤاد شكر والاعتداء على الضاحية".
الشيخ دعموش: هذه العملية نفذتها المقاومة في عمق الكيان الصهيوني بالرغم من الاستنفار الكبير للعدو الصهيوني والجهوزية والدفاعات الجوية والأساطيل الأميركية، وهذا بحد ذاته إنجاز كبير للمقاومة.
الشيخ دعموش: كل المؤشرات تدل على حدوث انفجارين كبيرين في ضواحي تل أبيب تم التكتم عليهما بشدّة.
الشيخ دعموش: "يمكن تأكيد قوة الضربة وتحقيق أهدافها من خلال بعض تعليقات المحلّلين "الإسرائيليين" الذين كشفوا جانبًا من حقيقة ما جرى.
الشيخ دعموش: عملية يوم الأربعين كشفت أن العمق الصهيوني بكل مواقعه الحسّاسة لم يعد بمنأى عن مسيّرات وصواريخ المقاومة وأن هيبة العدو سقطت.