اليهود الذين أقاموا في منطقة الحجاز والذين ابرم النبي(ص) معهم الوثيقة التي منحتهم الأمن والحرية وحق المواطنة يقالُ لهم: بنو إسرائيل نسبةً إلى نبي الله إسرائيل وهو يعقوبُ بنُ إسحاق بنِ إبراهيمَ الخليلِ (ع). فإسرائيلُ اسمٌ ثانٍ ليعقوبَ بنِ إسحاق, وقد تلطف الله سبحانه في خطابه مع اليهود في القرآن الكريم,
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني اليومي8/7/2014: العقلية العنصرية الاستعلائية هي التي دفعت الاسرائيليين لإنكار الحقائق وتكذيب الانبياء والرسالات وهي التي تستولد فيهم اليوم روح العدوان والاحتلال والقتل.
- التفاصيل
- المجموعة: الحديث الرمضاني 1435 هـ
- تم إنشاؤه بتاريخ الثلاثاء, 08 تموز/يوليو 2014 13:23
- اسرة التحرير
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني اليومي7/7/2014: الأقلياتِ الدينيةَ الذين يعيشون في ظل ّدولة إسلامية, هم كالمسلمين مُحترمُو المالِ والدمِ والعرضِ والكرامةِ الإنسانية.
- التفاصيل
- المجموعة: الحديث الرمضاني 1435 هـ
- تم إنشاؤه بتاريخ الإثنين, 07 تموز/يوليو 2014 13:55
- اسرة التحرير
بعد الهجرة الى المدينة قام النبي(ص) بعدد من الاعمال التأسيسية لتنظيم المجتمع وبناء الدولة منها: المؤاخاة بين المهاجرين والانصار ومنها ما عرف بالصحيفة وهي وثيقة سياسية لتنظيم علاقات المجتمع والسكان فيما بينهم ,
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني اليومي3/7/2014:بالمؤآخاة بين المسلمين قدم النبي(ص) للبشرية أنبل نموذج إنساني في الوحدة والتآلف والتعاون والمساواة والعدل.
- التفاصيل
- المجموعة: الحديث الرمضاني 1435 هـ
- تم إنشاؤه بتاريخ الخميس, 03 تموز/يوليو 2014 15:17
- اسرة التحرير
من الاعمال الاساسية التي قام بها النبي (ص) والتي تكشف عن رحمته وحنكته وحسن تدبيره وسمو إنسانيته أنه قام بالمؤاخاة بين المسلمين مرتين: الأولى : في مكة قبل الهجرة الى المدينة , حيث آخى بين المسلمين المكيين الذين كانوا قد دخلوا في الاسلام ، وقد آخى بينهم على الحق والمساواة .
الشيخ دعموش في الحديث الرمضاني اليومي2/7/2014: لن تستطيع كل محاولات التشويه الغربية وتلك التي يقوم بها الدواعش والتكفريون ان تنال من شخصية النبي(ص) أو من صورته الناصعة والمشرقة.
- التفاصيل
- المجموعة: الحديث الرمضاني 1435 هـ
- تم إنشاؤه بتاريخ الأربعاء, 02 تموز/يوليو 2014 14:23
- اسرة التحرير
خلافاً لكل ما يروجه الغرب والدواعش عن نبينا محمد(ص) بهدف النيل من صورته المشرقة, فإن من يلقي نظرة على تاريخ النبي (ص) سيجد انه كان قمة في الرحمة والعطف والحنان واللين والرأفة والشفقة ، ولم يكن ظالماً أو قاسي القلب أو منتهكاً لحقوق الإنسان،بل كان أشفق الناس على الناس وأرأف الناس بالناس.