الشيخ دعموش في المحاضرة الأسبوعية بتاريخ 12/5/2014م: الحرب التي تكون في سبيل الله ومن أجل تحقيق أهداف نبيلة لا يجوز فيها الاعتداء ولا الخروج عن الحدود والضوابط التي وضعها الله .
لفت سماحة الشيخ علي دعموش في المحاضرة الأسبوعية بتاريخ 12/5/2014 إلى أن المعتدين هم أحد أبرز الأصناف الذين لا يحبهم الله، ليس لأنه لا تعجبه أجسامهم وأشكالهم وألوانهم ، بل لأنه لا تعجبه أفعالهم وممارساتهم وتصرفاتهم التي يتجاوزون فيها الحدود التي رسمها الله سبحانه وتعالى.
الشيخ دعموش في المحاضرة الأسبوعية: المفسدون والتكفيريون لا مكان لهم بيننا ولا يجوز أن نصنع لهم بيئة حاضنة في مجتمعنا.
تابع سماحة الشيخ علي دعموش في المحاضرة الأسبوعية بتاريخ 28/4/2014م الحديث عن أصناف الناس الذين لا يحبهم الله فذكر منهم المفسدين. وقال: إن الله صرح بعدم محبته للمفسدين في آيتين في القرآن الكريم الأولى: الآية 64 من سورة المائدة حينما تحدث عن دور اليهود التخريبي
الشيخ دعموش في المحاضرة الاسبوعية:الاسلام نهى عن الإسراف في القتل ورفض منطق الثأر العشوائي خارج الأطر القضائية الشرعية.
لفت سماحة الشيخ علي دعموش خلال المحاضرة الأسبوعية بتاريخ 21/4/2014 إلى أن القرآن عدًّ المسرفين من جملة الأصناف الذين لا يحبهم الله ، حيث ذكر في آيتين أنه لا يحب المسرفين:
الشيخ دعموش في المحاضرة الاسبوعية: الظلم الذي يبعد الإنسان عن محبة الله ظلمان: ظلم الإنسان لنفسه وظلمه للآخرين.
اعتبر سماحة الشيخ علي دعموش في المحاضرة الأسبوعية بتاريخ 14/4/2014م. أن البطولة ليست في أن يحب الإنسان ربه، لأن محبة العبد لله هي أمر بديهي ومطلوب من الإنسان من موقع الشكر لله على نعمه وألطافه وعطاياه الكثيرة.
الشيخ دعموش في المحاضرة الاسبوعية: المحب الحقيقي هو الذي يجسد حبه لله في التسليم والانقياد له في كل جوانب حياته.
لفت سماحة الشيخ علي دعموش في المحاضرة الأسبوعية بتاريخ 7/4/2014 إلى أن الحب الحقيقي لله ليس مجرد ارتباط عاطفي أو قلبي أو وجداني مع الله، بل هو ارتباط الطاعة والعمل والسلوك.
الشيخ دعموش في المحاضرة الاسبوعية:من أراد أن يكتشف طاعته للإمام المنتظر (عج) عليه أن يختبر مدى طاعته لنائبه.
شدد سماحة الشيخ علي دعموش خلال المحاضرة الاسبوعية بتاريخ 31-3-2014 على أن الله يريد أن يعبد ويطاع من حيث يشاء هو لا كيفما يريد العبد , وان الولاية لرسول الله وأئمة أهل البيت (ع) هي باب الله الذي منه يؤتى فلا يصل العبد الى الله ولا تصل عبادته ولا تقبل طاعته الا من الباب الذي أراده وهو الولاية, ولذلك كانت الولاية شرطا لقبول الأعمال.